1- إنني أسبى بحب جارفٍ حين أرنو لذياك الصليب حيث قد قدم رب المجد ليَّ نفسه إنه أغلى حبيب فأراني قد سجدت خاشعا شاكرًا من قد فداني بالصليب
القرار لا أستطيعُ لا أستطيعُ أمام ذي المحبة لا أستطيعُ لا أستطيعُ أن أحيا في الخطية
2- وكيف بعد أن عرفت ذا الحبَّ واختبرت نعمة الرب العظيم أصنع الشر وأجرح قلبه محزنا ربي وخلي الحميم إنني أبغي السما لا العيش للعالم وأجري نحو ربي الكريم Source: تسابيح الرجاء #490